كسا اللون الأحمر شوارع العاصمة الفرنسية باريس، بفضل الإعلام والرايات ذات اللون الأحمر التي يحملها مشجعو نادي ليفربول الإنجليزي، لدعم فريقهم في نهائي دوري أبطال أوروبا 2021-2022.
— Liverpool FC (@LFC) May 28, 2022
ويستعد ليفربول لمواجهة ريال مدريد، مساء اليوم السبت، في تمام الساعة التاسعة مساءً بتوقيت القاهرة، على ستاد دو فرانس، في نهائي دوري أبطال أوروبا 2021-2022.
The flag says it all…💫#UCLfinal pic.twitter.com/ZVjmfmP39W
— Liverpool FC (@LFC) May 28, 2022
وبدأت جماهير نادي ليفربول في التجمع في شوارع باريس متجهة نحو ستاد دو فرانس ملعب نهائي دوري أبطال أوروبا، لحضور المباراة من المدرجات أو على شاشات عملاقة خارج الملعب.
🇫🇷 Live build-up from Paris…
— UEFA Champions League (@ChampionsLeague) May 28, 2022
How are you prepping for the big game? 👊#UCLfinal
ويستمر جماهير ليفربول في الغناء وترديد الأهاذيج والأغاني الخاصة بالفريق ولاعبيه، خلال سيرهم في مجموعات نحو ملعب نهائي دوري أبطال أوروبا.
"I'll tell you fucking what, you can
— ThatGed (@That_Ged) May 28, 2022
watch as many fucking trophies won
on TV as you like, but you'll never ever
ever experience anything like that in
your life and you'll never fucking
understand it either!"
Liverpool fans: pic.twitter.com/MfgY2okoF8
وبحسب مصادر في الحكومة الفرنسية، فإن أعداد جماهير ليفربول التي تنوي التجمع أمام ملعب "ستاد دو فرانس" لحضور المباراة سواء في الداخل أو في الخارج، قد تتراوح بين 50 ألف إلى 60 إلف مشجع من حول العالم.
ليفربول ضد ريال مدريد في نهائي دوري أبطال أوروبا
ويمني كل من ليفربول وريال مدريد التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا للموسم الجاري، بعدما كانا قد تقابلا في آخر مناسبة بنهائي دوري الأبطال في عام 2018.
ويسعى ليفربول لتحقيق الانتصار والتتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، لتعويض خسارته للقب الدوري الإنجليزي، والذي شهد منافسة قوية الموسم المنصرم، وتوج به في النهاية مانشستر سيتي.
هذا بالإضافة إلى سعي الريدز للثأر من ريال مدريد، والذي انتصر من قبل على ليفربول في نهائي دوري أبطال أوروبا، عام 2018 بثلاثة أهداف مقابل هدف.
بينما على الجانب الآخر فيريد ريال مدريد إستكمال موسمه المميز واختتامه بالتتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، بعدما سبق وأن ظفر بلقب الدوري الإسباني متفوقًا على برشلونة وإشبيلية.